نبذة عن قسم البحث والتطوير لدينا
دفع عجلة الابتكار في أبحاث الخلايا الجذعية لمستقبل الرعاية الصحية

نحن نطوّر علم الخلايا الجذعية والعلاجات التجديدية بدقة واهتمام ووفقًا لأعلى المعايير السريرية. يدعم بحثنا الجيل القادم من الطب الشخصي والتقنيات الحيوية.
- كفاءة متخصصة في مجال حفظ وتخزين الخلايا الجذعية
- تقنيات معالجة الخلايا المتقدمة
- معايير المختبرات المصدق عليها وفقاً لشهادة ممارسات التصنيع الجيد (GMP)
- الابتكارات في مجال الحفظ بالتبريد

اكتشف مختبرنا العالمي للخلايا الجذعية
نفخر بشراكتنا مع مختبر “مارغا ووالتر بول” في المستشفى الجامعي بكولونيا لتطوير أبحاث متقدمة في مجال القلب والأوعية الدموية، بالاعتماد على تقنية الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (iPSC). وتُعد هذه الدراسة الرائدة خطوة غير مسبوقة في دولة الإمارات، حيث تستكشف آفاقًا علاجية جديدة لاحتشاء عضلة القلب (النوبة القلبية).
زراعة الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (iPSCs)
الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (iPSCs) هي خلايا بالغة أُعيدت برمجتها لتعود إلى حالة شبيهة بالخلايا الجذعية الأولية. ويُعد تعاوننا مع المختبر الأول للخلايا الجذعية و الجينوم ومختبر مارغا ووالتر بول في ألمانيا خطوة محورية تسهم في دفع أبحاث iPSCs إلى الأمام داخل دولة الإمارات، مما يمثل إنجازًا علميًا رائدًا على مستوى المنطقة.
اليوم الأول
تُزرَع الخلايا وتبدأ بالالتصاق على سطح طبق الاستنبات

اليوم الأول
تُزرَع الخلايا وتبدأ بالالتصاق على سطح طبق الاستنبات
اليوم الثاني
تبدأ عملية التكاثر المبكر، مع ظهور تشكُّل مستعمرات للخلية واضحة المعالم

اليوم الثالث
زيادة ملحوظة في كثافة الخلايا، مما يدل على نمو نشط وصحي.

اليوم الثالث
زيادة ملحوظة في كثافة الخلايا، مما يدل على نمو نشط وصحي.
اليوم الرابع
تصل الخلايا إلى مرحلة الاكتمال في التغطية، مع وضوح تام في الشكل والبنية.

ضمان الدقة في تحليل الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات
نستخدم تقنيات متطورة لقياس التدفق الخلوي تضمن جودة الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات، من خلال مقارنة العينات المصبوغة بغير المصبوغة. وتُتيح هذه المنهجية تحديداً دقيقاً وتوصيفاً شاملاً لهذه الخلايا، بما يعزز موثوقيتها في الأبحاث والتطبيقات العلاجية.




ابتكار طرق متطورة لتحويل الخلايا إلى عضلات قلبية لاستخدامها في التطبيقات الطبية المستقبلية
بعد الحصول على تقنية الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات، نجح المختبر الأول للخلايا الجذعية والجينوم (FSG) في التقدم إلى المرحلة الحيوية التالية – وهي توجيه الخلايا الجذعية متعددة القدرات للتمايز إلى خلايا عضلية قلبية متخصصة.
اليوم الأول
اليوم - 0
اليوم الرابع
اليوم السابع
اليوم العاشر
اليوم 13
تحضير وزراعة الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (iPSCs)
تنطلق المرحلة الأولى باستنبات خلايا جذعية مستحثة ذات نقاوة عالية ضمن طبقة مزرعة أحادية، مما يرسي القاعدة لعملية تمايز محكومة. تُغرس الخلايا بتركيز أمثل يضمن نمواً متجانساً ويحد من الاختلافات المحتملة خلال مسار التجربة بأكملها.

بدء عملية التمايز الخلوي
يُبدأ التمايز الخلوي عن طريق إدخال وسط تمايز متخصص يعزز استحثاث الطبقة المتوسطة (الميزودرم).

تقييم الالتزام المبكر للسلالة الخلوية
تتم مراقبة الخلايا للكشف عن العلامات المبكرة للتخصص الخلوي. ويجري تقييم التغيرات المورفولوجية (الشكلية) والتعبيرات الجينية الرئيسية للتأكد من التقدم السليم، مما يضمن دقة الإشارات التنموية وتنشيط المسارات الصحيحة.

مراقبة التمايز في المرحلة المتوسطة
في هذه المرحلة، تُظهر الخلايا بنى مميزة وأنماط تعبير واسمات خاصة. ويتم تعديل الوسط الغذائي لدعم المزيد من النضج مع التخلص من الخلايا غير المتمايزة لتعزيز نقاء واستقرار المزرعة الخلوية.

النضج المتقدم والتحقق من الصحة
تبدأ الخلايا باكتساب أنماط ظاهرية ووظائف أكثر نضجاً. وتُجرى فحوص التحقق لتقييم دقة التمايز، بما في ذلك تحليل الواسمات والسلوك الوظيفي، مما يضمن جاهزيتها للتطبيقات اللاحقة.

التوصيف النهائي واستخلاص الخلايا
يتم توصيف الخلايا المتمايزة بشكل كامل باستخدام معايير مورفولوجية (شكلية)، و جينية، و وظيفية. ويتم استخلاص الخلايا عالية الجودة وتجهيزها للاستخدام البحثي أو العلاجي، مما يضمن توحيد المعايير وإمكانية تكرار النتائج.




