تم إطلاق المختبر الأول للخلايا الجذعية والجينوم رسمياً! وقد شكل هذا الحدث بداية عصر جديد من الابتكار، حيث تضمن كلمات ملهمة، وشراكات رائدة، ورؤية مشتركة لمستقبل الرعاية الصحية.
الصحة الإنجابية – تعزيز الخصوبة والعافية الجينية
الكشف المبكر عن المخاطر الجينية باستخدام تقنيات الفحص المتطورة، ما يسمح بتقديم رعاية طبية مخصصة ويعزز من نتائج الحمل، ضماناً لمستقبل صحي أفضل للأم وطفلها.
حلول خصوبة مصممة خصيصًا تعتمد على أحدث الرؤى الجينية والتقييمات الشاملة للصحة الإنجابية، لضمان تشخيص دقيق وتحقيق أفضل النتائج.
توفير نتائج دقيقة وفي الوقت المناسب يساعد الأفراد على اتخاذ قرارات واعية واتباع خطوات استباقية لتحسين صحتهم الإنجابية.
نعتمد على منهجيات علاجية متقدمة ومُصادق عليها سريرياً لتعزيز الصحة الإنجابية، بهدف الحد من عوامل الخطر المحتملة وضمان حمل آمن والوصول إلى نتائج صحية مُحسّنة للأم والجنين على حد سواء.
يمكن حفظ الخلايا الجذعية بالتجميد لتظل حية وقابلة للاستخدام لأكثر من 20 عامًا ضمن ظروف مخبرية محكمة.
The study of cancer at the genetic and molecular level to understand
tumor initiation, progression and response to treatment.